وفي شعبان ساق عزّ الدّين مَسْعُود وأخذ حلب، وكان الصّالح إِسْمَاعِيل بْن نور الدّين قد أوصى لَهُ بها [1] .
وفي شوّال تزوَّج بأمّ الصّالح، ثمّ قايض أخاه عماد الدّين بسنجار، وقدم عماد الدّين فتسلّم حلب [2] .