راشد، وثلاثة أحجار بَلَخْش [1] ، وستّ قَصَبات زُمُرّد، وقطعة ياقوت وزْن بسبعة مثاقيل، وحجر أزرق ستّة مثاقيل [2] ، ومائة عقد جوهر، وزنها ثمانمائة وسبعة وخمسون مثقالا، وخمسون قارورة دهْن بلْسان، وعشرون قطعة بِلَّوْر، وأربع عشرة [3] قطعة جزع، وإبريق يشم [4] وطشت [5] يشم، وصحون صينيّ، وزبادي أربعون، وكُرَتان عُود قماريّ [6] ، وزن إحداهما [7] ثلاثون رِطْلًا بالمصريّ، والأخرى أحد وعشرون، ومائة ثوب أطْلَس، وأربعة وعشرون بقيارا [8] مُذَهَّبَة، وخمسون ثوبا حرير [9] ، وحُلَّة فَلغلي [10] مذهّب، وحلَّة مرايش صفراء [11] وغير ذَلِكَ من القماش، وقيمتها مائتان وخمسة [12] وعشرون ألف دينار، وعدَّة من الخيل، والغلْمان، والْجَوَاري [13] ، والسّلاح، ولم تصل إلى نور الدّين، لأنّه مات. فمنها ما أُعيد، ومنها ما استهلك، لأنّ

طور بواسطة نورين ميديا © 2015