ولكونه هجا المعتمِد وآباءه، بقوله:
مما يُقَبِّحُ عندي ذِكْر أندلُس ... سماعُ معتمد فيها ومُعْتَضِد
أسماءُ [1] مملكةٍ في غير موضعها ... كالهرّ يَحكي [2] انتفاخًا صَوْلَةَ الأسدِ
[3] وقيل: قتله في سنة تسع وسبعين [4] .