عَنْهُمْ أحد. وكان عفيفًا نزها [1] . وكان يدرّس بمسجده، ثُمَّ انتقل إِلَى الجانب الشرقي يدرس فِي مسجد. ثُمَّ انتقل فِي سنة ستٍّ وستين لأجل ما لحق نهر المُعَلَّى من الغرق إِلَى باب الطاق، ودرس بجامع المهديّ [2] .

ولما احتضر القاضي أبو يَعْلَى أوصى أن يغسّله الشّريف أبو جعفر. فلمّا احْتِضِر القائم بأمر اللَّه أوصى أيضًا أن يغسّله، ففعل [3] .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015