وستّين درهمًا [1] .
وفيها ابتاع الوزير أَبُو نصر سابور بن أردشير دارًا بالكَرْخ وعمَّرها وسمَّاها «دار العلم» ، ووقَفَها على العلماء، ونقل إليها كتبا كثيرة [2] .