قالت: صدقت ألوفا فِي الحبّ [1] عادُتُه ... يا بَرْدَ ذاكّ الَّذِي قَالَتْ عَلَى كِبديّ [2]

وله:

خليليَّ إنّي للثُّرَيّا لَحَاسدٌ ... وإنّي عَلَى رَيْب [3] الزّمانِ لَوَاجِدُ

أَيبقي جميعًا شملُها وَهْيَ سبعهٌ [4] ... وأفقِدٌ من أَحْبَبْتَهُ وهو واحدُ؟ [5]

ولُقْب إبْرَاهِيم بطَبَاطَبا لأنّه كَانَ يلثغ بالقاف طاء. فطلب يومًا ثيابه فقال الغلام: أجيء بُدرَّاعة؟ فقال: لا، طَبَاطَبا، يعني قباء قباء. فلُقبَّ بذلك [6] .

536- أَحْمَد بْن محمد بْن حكيم [7] .

أَبُو الْحُسَن الشيرازيّ، قاضي شيراز.

رحل، وسَمِعَ: محمد بْن غالب تمتام، وهشام بْن عَلِيّ السيرافي.

وعنه: ابن جُمَيْع، وجماعة.

537- أَحْمَد بْن محمد بْن زكريّا بْن هلال [8] .

أَبُو الْحُسَيْن الْمَصْريّ.

يروي عَنْ: أَبِي يزيد القَرَاطِيسيّ.

538- أَحْمَد بْن محمد بْن هشام بْن خلف القيسيّ [9] .

أبو عمر القرطبيّ، الأعرج النّحويّ.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015