الدين والدولة (?) ، وذكره إبراهيم خليل أحمد، الذي كان قسا نصرانيا فاسلم في عصرنا ونشر العبارة السابقة في كتاب له عام 1409 هـ.
" وما أعطيه لا أعطيه لغيره، أحمد يحمد الله حمدا حديثا، يأتي من أفضل الأرض، فتفرح به البرّية وسكانها، ويوحدون الله على كل شرف، ويعظمونه على كل رابية" سفر أشعيا
" وما أعطيه لا أعطيه لغيره، أحمد يحمد الله حمدا حديثا، يأتي من أفضل الأرض، فتفرح به البرّية وسكانها، ويوحدون الله على كل شرف، ويعظمونه على كل رابية" (?) .
وذكره عبد الله الترجمان الذي كان اسمه: انسلم تورميدا، وكان قسّا من أسبانيا فأسلم وتوفي عام 832 هـ.
ولقد روى جبير بن مطعم قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنّ لي أسماء، أنا محمّد وأنا أحمد وأنا الماحي الّذي يمحو الله بي الكفر، وأنا الحاشر الّذي يحشر النّاس على قدمي، وأنا العاقب» (?) .