وَصَححهُ، وَهُوَ حسن. وَذكر: آخر طواف الزِّيَارَة إِلَى اللَّيْل. وَجعله عَن عَائِشَة وَحدهَا، وَأسْقط ابْن عَبَّاس. وَذكر حَدِيث ابْن عمر فِي السُّجُود على الْحجر. وَنسبه إِلَى الْبَزَّار، وَلَيْسَ هُوَ فِي كِتَابه. وَذكر حَدِيث الطّواف على الْبَعِير وتقبيل المحجن. وَعطف عَلَيْهِ حَدِيث أبي الطُّفَيْل من مُسلم وَلَيْسَ فِيهِ للبعير ذكر. وَذكر حَدِيث مسح الرُّكْنَيْنِ وثوابه وثواب الطّواف. وَسكت عَنهُ، وَهُوَ حسن. وَذكر حَدِيث: " الْحجر الْأسود من الْجنَّة ". وَسكت عَنهُ، وَهُوَ كَذَلِك. وَذكر حَدِيث: " نزل الْحجر أَشد بَيَاضًا من اللَّبن ". وَصَححهُ، وَهُوَ كَذَلِك. وَعلة هَذِه الْأَحَادِيث الثَّلَاثَة وَاحِدَة، وَهِي عَطاء بن السَّائِب. وَذكر مَا يقْرَأ بَين الْحجر والركن الْيَمَانِيّ. وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح. وَذكر الْإِشْعَار فِي الْجَانِب الْأَيْسَر. وَضَعفه لم يبين علته. وَذكر حَدِيث شقّ الْقَمِيص من أجل الْهَدْي.