وَذكر: " يخْطب ثمَّ يجلس فَلَا يتَكَلَّم، ثمَّ يَقُول فيخطب ".

وَلم يبين أَنه من رِوَايَة الْعمريّ.

وَذكر: " تجوز فيهمَا ".

وَسكت عَنهُ، وَهُوَ من رِوَايَة أبي سُفْيَان عَن جَابر.

وَذكر لفظ الْخطْبَة: " نحمده ونستعينه ".

وَسكت عَنهُ، وَهُوَ لَا يَصح للْجَهْل بِحَال رَاوِيه.

وَذكر: " مَا أخذت قَاف إِلَّا من فِي رَسُول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - " من رِوَايَة أبي إِسْحَاق.

وَهِي مُنْقَطِعَة، وَله طَرِيق صَحِيح.

وَذكر: " كَانَت صلَاته قصدا وخطبته قصدا ".

وأردفه لفظا آخر، وأوهم أَنه من عِنْد مُسلم، وَلَيْسَ كَذَلِك.

وَذكر: " فضل صَلَاة الصُّبْح يَوْم الْجُمُعَة ".

واقتطع من إِسْنَاده، وَترك مَا فِيهِ مَا يعله.

وَذكر: " السّفر يَوْم الْجُمُعَة ".

وَأعله بالانقطاع، وَلم يبين أَنه من رِوَايَة حجاج بن أَرْطَاة.

وَذكر: " قِرَاءَة هود يَوْم الْجُمُعَة " مَوْقُوفا.

وَإِنَّمَا هُوَ فِي الْموضع الَّذِي نَقله مِنْهُ مَرْفُوع، وَلَكِن مُرْسل.

وَذكر /: " لَا تصلوا وَالْإِمَام يخْطب ".

وَعَزاهُ إِلَى أبي سعيد الْمَالِينِي، كَذَا فِي النّسخ، وَصَوَابه أَبُو سعد.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015