وَضَعفه وَلم يبين علته.

وَذكره أَيْضا من عِنْد الْعقيلِيّ.

وَضَعفه بِرَجُل، وَترك جمَاعَة لَا يَصح مَعَ أحد مِنْهُم.

وَذكر: " الْجُمُعَة على من سمع النداء ".

وَضَعفه مَرْفُوعا، وَلم يبين علته.

وَذكر: " الْجُمُعَة على من أَواه اللَّيْل إِلَى أَهله ".

وَضَعفه، وَلم يبين مَوضِع الْعلَّة من إِسْنَاده.

وَذكر: " على الْخمسين جُمُعَة ".

ورده بِرَجُل، وَترك جمَاعَة.

وَذكر حَدِيث أم عبد الله الدوسية فِيمَن تجب عَلَيْهِم الْجُمُعَة ".

وَضَعفه وَلم يبين انْقِطَاعه.

وَذكر: " النَّهْي عَن الاحتباء يَوْم الْجُمُعَة ".

ورده بضعيف، وَلم يبين من دونه، وَهُوَ أَيْضا كَذَلِك.

وَذكر: " إِذا دنا من الْمِنْبَر سلم ".

وَضَعفه بِأَن رَاوِيه لم يُتَابع عَلَيْهِ، فأوهم أَنه ثِقَة، وَهُوَ ضَعِيف.

وَذكر: الِاكْتِفَاء بِصَلَاة الْعِيد من صَلَاة الْجُمُعَة من حَدِيث زيد، وَمن حَدِيث أبي هُرَيْرَة.

وَسكت عَنْهُمَا بل صححهما بالْقَوْل.

وَحَدِيث زيد فِيهِ مَجْهُول، وَحَدِيث أبي هُرَيْرَة لَا يرويهِ إِلَّا بَقِيَّة.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015