فأبعد فِي إِيرَاده النجعة، وَلم يعرض لَهُ بسوى الْإِرْسَال، ومرسله مَجْهُول.

وَذكر: " من كذب عَليّ مُتَعَمدا ليضل بِهِ ".

وأوهم بِكَلَامِهِ ضعف يُونُس بن بكير، وَهُوَ ثِقَة، أَو مُخْتَلف فِيهِ، وَلَيْسَت عِلّة الْخَبَر عِنْد الْبَزَّار إِلَّا إِنَّه رُوِيَ مُرْسلا.

وَيُونُس بن بكير أخرج لَهُ مُسلم، وَأَبُو مُحَمَّد يصحح لَهُ مَا يروي.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015