فإن قلت: فما بداية الهداية لأجرب بها نفسي؟

فاعلم أن بدايتها ظاهرة التقوى (?)،

ونهايتها باطنة التقوى، فلا عاقبة إلا بالتقوى ولا هداية إلا للمتقين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015