من الفجر إلى الغروب، ومن الغروب إلى الفجر ,,, وهكذا إلى أن يقودك إلى الجنان برحمة الله.

أيها الحبيب! كم تساوي الدنيا عند الله؟

الكتاب يجيب عليك، ويشرح لك لو كانت تساوي عند الله جناح بعوضة ما شرب كافر منها شربة ماء.

فكم يساوي نصيبك من جناح البعوضة لو قسمت على هذه الأعداد الهائلة من البشر في عصرنا هذا فقط، فما بالك بباقي العصور؟!

فاستجب لربك، وطهر قلبك، واقصد وجه الله دائما، ففي ذلك النجاة والهداية، وهاك بين يديك بداية الهداية.

أسأل الله أن ينفع به كاتبه، ومن أعان على نشره، ومن قرأه، وجميع المسلمين ...

وكتب

المحب لكم

جمال الدين مغازي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015