أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا (91) وَمَا يَنْبَغِي لِلرَّحْمَنِ أَنْ يَتَّخِذَ وَلَدًا}. الآية (?). في آي كثيرة.
وقال الشاعر:
لا أرى الموتَ يسبق الموتَ شيء ... نَغَّصَ الموتُ ذا الغِنَى والفَقِيرَا (?)
- الثالث أنه أغفل التنبيه على وهم ق فيه فيما أسقط من إسناده من رواية الأسود له عن عبد الله، فكان هذا الوهم من أحق ما يكتب في النقص من الأسانيد، فلم يتنبه له، بل وافقه عليه بتقديره الذي قدر صواب الكلام فيه، وقد/91. ب/ استدركنا منه ما أغفله. اهـ
(262) وقال (?) ما هذا نصه:
((وذكر من طريق مسلم عن أسامة بن زيد (?)، وسعيد بن عمرو بن نفيل (?)، عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أنه قال: "ما تركت بعدي فتنة أضرَّ على الرجال من النساء")) (?). (?)