أسلم ثم أتبعه برواية الليث بن سعد عن خالد بن يزيد عن سعيد بن أبي هلال عن زيد بن أسلم قال نحو حديث حفص بن ميسرة وزاد بعد قوله: "بغير عمل عملوه ولا خير قدموه فيقال لهم لكم ما رأيتم ومثله معه".
قال أبو سعيد: "بلغني أن الجسر أدق من الشعرة وأحد من السيف" وليس في حديث الليث "فيقولون ربنا أعطيتنا ما لم تعط أحدا من العالمين".
ثم رواه من حديث هشام بن سعد قال: حدثنا زيد بن أسلم نحو حديث حفص وقد زاد ونقص شيئا.
وأخرجه البخاري من حديث زيد أيضا.