والحديث الثالث الذي لفظه: "كان الله ولا شيء معه وهو الآن على ما عليه كان".

هل هذه الأحاديث صحيحة أم سقيمة أو بعضها صحيح وبعضها سقيم؟ وما الصحيح منها؟ وهل فيها زيادة الراوي العدل أم لا؟ وما معناها على الإطلاق؟

وكان بخط الكاتب في الحاشية ما نصه: رواية الشيخ.

والمقصود بيان ما بنى على هذه الأحاديث من مقالات القائلين بوحدة الوجود وما يتصل بذلك من أقاويل الفلاسفة والقرامطة الباطنية ونحو ذلك وبيان الحق من الباطل وبالله تعالى التوفيق.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015