والمبالغة في المدح في قول البحتري:
ألمع برق سرى أم ضوء مصباح ... أم ابتسامتها بالمنظر الضاحي1
أو في الذم في قول زهير:
وما أدري وسوف إخال أدري ... أقوم آل حصن أم نساء2؟
والتَّدَلُّه في الحب في قول الحسين بن عبد الله الغزي3:
بالله يا ظبيات القاع قلن لنا ... ليلاي منكن أم ليلى من البشر4
وقول ذي الرمة:
أيا ظبية الوعساء بين جُلَاجل ... وبين النَّفَا أأنتِ أم أمّ سالم5