ومنه تجاهل العارف، وهو كما سماه السكاكي1: "سوق المعلوم مساق غيره لنكتة"2؛ كالتوبيخ في قول الخارجية:
أيا شجر الخابور ما لك مورقا ... كأنك لم تجزع على ابن طريف3