تمرينات على الإيجاز والإطناب والمساواة:

تمرين1:

1- بين موضع الإطناب، والداعي إليه في قول الشاعر:

تأمل من خلال السجف وانظر ... بعينك ما شربت ومن سقاني

تجد شمس الضحا تدنو بشمس ... إلي من الرحيق الخسرواني

2- من أي أنواع الإيجاز قول بعض الأعراب: "إن شككت في فاسأل قلبك عن قلبي"؟

تمرين2:

1- بين نوع الإيجاز، والداعي إليه في قوله تعالى: {وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ، وَاللَّيْلِ إِذَا يَسْرِ، هَلْ فِي ذَلِكَ قَسَمٌ لِذِي حِجْرٍ} [الفجر: 3، 5] .

2- لماذا كان من المساواة قول بعض البلغاء: "علمتني نبوتك سلوتك، أسلمني يأسي منك إلى الصبر عنك"؟

تمرين3:

1- يعدون من المساواة قوله تعالى: {كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ} [الطور: 21] , فهل ترى أنها منها، أو من إيجاز القصر؟

2- هل من المساواة أو الإيجاز أو الإطناب قول الشاعر:

يقول أناس: لا يُضيرك فقدها ... بلى كل ما شف النفوس يضير؟

تمرين4:

1- من أي أنواع الإيجاز قوله تعالى: {أَفَمَنْ شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ فَوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِنْ ذِكْرِ اللَّهِ أُولَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ} [الزمر: 22] ؟

2- من أي أنواع الإطناب قول الشاعر:

المشرقان عليك ينتحبان ... قاصيهما في مأتم والداني؟

طور بواسطة نورين ميديا © 2015