ما ذكرناه في الأبواب الخمسة السابقة ليس كله مخصَّصا بالخبر، بل كثير منه حكم الإنشاء فيه حكم الخبر1 يظهر ذلك بأدنى تأمل؛ فليعتبره الناظر.