وقوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ} [الأعراف: 24] .
وإما للتفاؤل1.
وإما للتشويق إلى ذكر المسند إليه، كقوله "من البسيط":
ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها ... شمس الضحا وأبو إسحاق والقمر2
وقوله "من الوافر":
وكالنار الحياة فمن رماد ... وأواخرها وأولها دخان3
قال السكاكي رحمه الله4: "وحق هذا الاعتبار تطويل الكلام في المسند5، وإلا لم يحسن ذلك الحُسْنَ".