وإما ليتعين كونه اسما، فيستفاد منه الثبوت1، أو كونه فعلا، فيستفاد منه التجدد2، أو كونه ظرفا3، فيورِث احتمال الثبوت والتجدد4، وإما لنحو ذلك.

قال السكاكي5: وإما للتعجيب من المسند إليه بذكره؛ كما إذا قلت: "زيد يقاوم الأسد" مع دلالة قرائن الأحوال6.

وفيه نظر؛ لحصول التعجيب بدون الذكر إذا قامت القرينة7.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015