السّادس: بمعنى قتل بنى قُريضة وبنى النَّضير على وَفْق الحكمة {فاعفوا واصفحوا حتى يَأْتِيَ الله بِأَمْرِهِ} .
السّابع: بمعنى فتح مكَّة على سبيل البشارة {حتى يَأْتِيَ الله بِأَمْرِهِ} .
الثامن: بمعنى ظهور القيامة: {أتى أَمْرُ الله} أَى القيامة.
التَّاسع: بمعنى القضاءِ والقدر على حكم الرّبوبيّة: {أَلاَ لَهُ الخلق والأمر} {يُدَبِّرُ الأمر مَا مِن شَفِيعٍ} .
العاشر: بمعنى الوحى إِلى أَرباب النبوّة والرّسالة {يُدَبِّرُ الأمر مِنَ السمآء إِلَى الأرض} {يَتَنَزَّلُ الأمر بَيْنَهُنَّ} .
الحادى عشر: بمعنى الذَّنْب والزلَّة: {فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا} .
الثَّانى عشر: بمعنى العَوْن والنُّصرة {هَل لَّنَا مِنَ الأمر مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأمر كُلَّهُ للهِ} .
الثالث عشر: بمعنى الشأْن والحالة: {أَلاَ إِلَى الله تَصِيرُ الأمور} ، {وَإِلَى الله تُرْجَعُ الأمور} .
الرّابع عشر: بمعنى الغَرَق والهلاك: {لاَ عَاصِمَ اليوم مِنْ أَمْرِ الله} .