والفاسدُ عند الشافعي مرادفٌ له، وعندنا مغايرٌ للباطل والصحيح

السادسُ: الرخصةُ؛ وهي: ما شُرع لِعُذر مع المُحرِّم، فمنها كاملةٌ؛ وهي:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015