أي على مخافة وَعِل. وعلى قول النابغة الجعديّ:
وكَيفَ تواصُلُ من أصبحت ... خِلالتُه كأبي مَرْحَب (?)
وقال آخر:
كأن عذيرهمْ بجُنوب سِلَّى ... نَعامٌ قاف في بلد قِفار (?)
أي عذيرُ نعام (كان المبرَّد ينشد سَلَّى وسِلَّى بالفتح والكسر وهو موضع) (?).
ومن المختصر في القرآن قوله تعالى (2: 171) {وَمَثَلُ الَّذِينَ كَفَرُوا كَمَثَلِ الَّذِي يَنْعِقُ بِمَا لَا يَسْمَعُ} معناه أن الذين كفروا يتشبّهون بالمنعوق به وهي الشاء