وَليُّك الله! لِمْ صَيَّرتَني مثلًا ... (كالمستجير من الرمضاء بالنار) (?)

(26)

بعض العصريين. قبل السابق:

وله فيه أيضًا:

مُعاذ مَلاذ لزُوّاره ... ولا جارَ أكرمُ من جاره

كأن الحطيم على بابه ... وزمزمَ والبيتَ في داره

وكم من حَريق أرَى مرَّةً ... فلم يَعْمل الماءُ في نارِه (?)

(27)

الإِبانة عن سرقات المتنبي للصاحب العميدي المتوفي سنة 433 هـ ص 51 (والظاهر أن البيت من شعر ضاع فيما ضاع من شعر الرجل).

جفتني كأني لستُ أنطقَ قومها ... وأطعنَهم والنجم في صورة الدهر (؟)

الطاء

(28)

نش 171.

وله بعدما هرب من مصر يتشوق ويذكر [شيخًا] له يسمى الحسين. (ورواه بعض العصريّين ولفظه: قرأت في بعض المجاميع أنه وُجد له في إحدى نُسَخ الديوان هذه الأبيات بعد فراره من مصر يتشوّق ابنه محمدًا وشيخًا له يقال له الحسين).

ما لي كأنّ اشتياقًا ظَل يَعْنُف بي ... بمصرَ لا بسواها كان مرتبطا

وما أفدت الغنى فيها ولا ملكت ... كفي بها مَليكا بالجود مغتبطا

طور بواسطة نورين ميديا © 2015