(من طك وعند البديعي مُطِلّة وكلاهما متجهٌ).

فإن بلغت نفسي المُنَى فبعزمها ... وإلا فقد أبلغتُ في حرصها (?) عُذْرا

(20)

الإبانة للعميدي 17 - (والظاهر أن البيت من قصيدة تلفت).

إن أيَّامنا (?) دهور إذا غبـ ... ـــــتَ وساعاتِنا القصارَ شهورُ

(21)

طك 142 ومحبي 242 قبل الكلمة المارة وبعد بَسيطةُ مَهْلًا سقيت القطارا.

إذا ما كنتَ مغتربًا فجاورْ ... بني هَرِمِ بن قُطْبةَ (?) أو دِثارًا

إذا جاورتَ أدنى مازنيّ ... فقد ألزمتَ أفضلَها الجوارا

(22)

نش 159 - بآخر قافية الراء.

وله يهجو ابن كَيغَلَغَ (?).

ألا لا خلقَ أشجعُ من حسين ... وأطعَنُ بالقنا منه النُّحورا

يَفر من الرماح إذا التقينا ... ويَبْلعها إذا كانت أُيورا

والبيتان يوجدان في نسخة الخطيب (?) أيضًا ص 141.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015