139: 16 ... ابن العلاف هو الحسن بن علي والأبيات في المنتظم ج 6 رقم 11، (5: 117/ 11).
140: 8 ... قال وكان أثعلب الخ هذا الكلام لم أجده في المراتب، (5: 119/ 7).
141: 4 ... وكان متبحرًا الخ. لفظ الزبيدي (ولم يكن يعلم مذهب البصريّين ولا مستخرجًا الخ). (5: 120/ 6).
141: 6 ... الصواب: لم يُغْرِق، (5: 120/ 9).
141: 17 ... ولو أخذ لك الخ لفظ الزبيدي فلو أخذت رطلًا من لحم فأصلحتُ لك منه قُديرةً لكان أصلح فقال رطل لحم الخ ومنه تعرّفت السقط، (5: 121/ 11).
142: 6 ... الصواب: الأدب وكانا. والأبيات تسعة أنشدها الخطيب، (5: 122/ 7).
142: 7 ... الخطيب: العلم لا تُمُهلنّ وأراه وجه الكلام، (5: 122/ 8).
142: 14 ... من خمسة أبيات في الحماسة بون 140 بولاق 1: 151 لإسحق بن خلف البهراني.
142: 15 ... الصواب: أكرمُ نَزّالٍ.
142: 17 ... الصواب: أميمة تهوى.
143: 18 الأبيات في المنتظم ج 6 رقم 75، (5: 125/ 4).
144: 13 ... الصواب: السميذ.
145: 10 ... الصواب: أبو أحمد العسكريّ وهذا في أصل الدار من التصحيف 21 ب ومن المطبوع ص 26 وبيت الأعشى في ديوانه صنعة ثعلب قصيدة 15 بيت 32، (5: 128/ 6).
145: 18 ... الأوّلان في القالي 2: 94 وروايته يغفل ساعة وروى الخطيب يغفل ما مضي، (5: 129/ 3).
146: 5 ... الخطيب: إلى أن تتكلف عذرا، (5: 129/ 11).
146: 14 ... الصواب: نَذْلا.
146: 14 ... الخبر الآتي في مجالس أبي مسلم كاتب الوزير ابن حِنْزابة، (5: 131/ 1).
147: 2 ... الصواب: يقوم مترجمًا.
147: 9 ... الصواب: ثَبَجَ بحر. عن المجالس. والخبر الآتي عن الزجاجي في أماليه 38 وعنه المعاهد 1 × 19، (5: 132/ 5).