قَبْلِهِ أَفَلَا تَعْقِلُونَ} .
كل هذا وغيره يحمل على الإقناع بالفرق الذي لا يتناهى بين ذات الخالق وذات المخلوق، وبين صفة الخالق وصفة المخلوق، وبين أسلوب الخالق وأسلوب المخلوق.