ومن عد حسان بن ثابت معه، عد حده [و] ذهاب بصره من عذابه العظيم.

(لولا إذ سمعتموه)

أي: هلا.

(إذ تلقونه بألسنتكم)

كلما سمعه سامع منهم نشره كأنه تقبله.

وقراءة عائشة "إذ تلقونه"، والولق: [خفة] اللسان واستمراره بالكذب، من ولق يلق إذا أسرع [في الكذب].

طور بواسطة نورين ميديا © 2015