وقيل: على العكس من ذلك، وأن القانع من القنوع، والقنوع السؤال، والقناعة: الرضى. قال الشماخ:
800 - لمآل المرء يصلحه فيغني ... مفاقره أعف من القنوع
801 - يسد به نوائب تعتريه ... من الأيام كالنهل الشروع.