وقيل: على العكس من ذلك، وأن القانع من القنوع، والقنوع السؤال، والقناعة: الرضى. قال الشماخ:

800 - لمآل المرء يصلحه فيغني ... مفاقره أعف من القنوع

801 - يسد به نوائب تعتريه ... من الأيام كالنهل الشروع.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015