الوجل: إنما يكون عند خوف الزيغ، والذهاب عن أداء حقوقه. والطمأنينة: تكون عن أصح اليقين، وشرح الصدر بمعرفته: وكل واحدة من الحالين غير الأخرى، فلذلك حسن الجمع بينهما، مع تضادهما في الظاهر، ومثله قوله تعالى: (تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله).
(والبدن)
الإبل المبدنة بالسمن، بدنت الناقة سمنتها.
ثم قيل: لكل إبل وبقر: بدنة.
(من شعائر الله)
معالم دينه.
(صواف)
مصطفة [معقولة].
(وجبت)