الوجل: إنما يكون عند خوف الزيغ، والذهاب عن أداء حقوقه. والطمأنينة: تكون عن أصح اليقين، وشرح الصدر بمعرفته: وكل واحدة من الحالين غير الأخرى، فلذلك حسن الجمع بينهما، مع تضادهما في الظاهر، ومثله قوله تعالى: (تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم إلى ذكر الله).

(والبدن)

الإبل المبدنة بالسمن، بدنت الناقة سمنتها.

ثم قيل: لكل إبل وبقر: بدنة.

(من شعائر الله)

معالم دينه.

(صواف)

مصطفة [معقولة].

(وجبت)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015