(ففهمناها سليمان)
فدفع الغنم إلى صاحب الحرث، لينتفع بدرها ونسلها، ودفع الحرث إلى صاحب الغنم، وجعل عليه عمارته، حتى إذا نبتت في السنة القابلة [ترادا].
اللبوس: الدرع. للواحد [و] الجميع. قال الراجز:
785 - إلبس لكل حالة لبوسها ... عيمها وإما بوسها.
(وذا النون)
أي: صاحب الحوت، وبه يفسر قوله: (ن والقلم)