(ففهمناها سليمان)

فدفع الغنم إلى صاحب الحرث، لينتفع بدرها ونسلها، ودفع الحرث إلى صاحب الغنم، وجعل عليه عمارته، حتى إذا نبتت في السنة القابلة [ترادا].

اللبوس: الدرع. للواحد [و] الجميع. قال الراجز:

785 - إلبس لكل حالة لبوسها ... عيمها وإما بوسها.

(وذا النون)

أي: صاحب الحوت، وبه يفسر قوله: (ن والقلم)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015