فعدا، ولا يقال فركض.

(لعلكم تسئلون)

أي: لتسألوا عما كنتم تعملون.

وقيل: إنه على [استهزاء بهم].

(حصيداً خامدين)

أي: خمدوا كالنار، وحصدوا كما يحصد الزرع بالفأس.

([و] لا يستحسرون)

لا يتعبون، ولا ينقطعون عن العمل، من البعير الحسير، وهو المعيى.

(ينشرون)

يحيون الموتى، أنشر الله الموتى فنشروا.

(ومن يقل منهم إني إله)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015