وقال أبو عبيدة: الصف: مجتمع القوم، وحكى عن [أبي] العرب: ما [ا] استطعت أن آتي الصف، يعني المصلى.

(فأوجس)

أسر وأخفى.

(تلقف ما صنعوا)

تأخذ [هـ] بفيها وتبتلعها.

(لا تخاف دركاً)

منصوب على [معنى] الحال، اي: اضرب لهم طريقاً غير خائف. ويجوز كونه منصوباً على نعت الطريق، أي: طريقاً يبساً مأموناً غير مخشي فيه الدرك.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015