وسموا اليهود؛ لأنهم هادوا أي: تابوا.

وقيل: للنسبة إلى [يهوذا] بن يعقوب.

والنصاري: لنزول عيسى قرية ناصرة، فكان يقال له عيسى الناصري، ثم نسب قومه إليه.

والصابئون قوم يقرؤون الزبور، ويصلون [إلى] القبلة، لكنهم يعظمون الكواكب لا على وجه العبادة. وهذا مذهب أبي حنيفة رحمة الله فيهم حتى جوز التزوج بنسائهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015