(يلقون غياً)
خيبة،
وقيل: شراً.
وقيل: حذف منه المضاف، أي: جزاء الغي، كقوله تعالى: (يلق أثاماً). قال أنس بن [مدرك] الخثعمي:
744 - ومقوز يأبى الظلام شهدته ... والليل أليل ماله لألاء
745 - فرجت عنه بطعنة مشفوعة ... للنيب حول رشاشها ضوضاء.
أي: [يأبى] رد الظلامة، فحذف المضاف.