وقيل: تقدير الكلام "وهزي رطباً جنياً بجذع النخلة تساقط عليك".
(فأتت به قومها تحمله)
يجوز أن يكون (تحمله) حالاً منها ويجوز منه، ويجوز منهما، على قوله:
737 - [فلئن] لقيتك خالياً لتعلمن ... أيي وأيك فارس الأحزاب
ولو كانت الآية "فأتت به قومها تحمله إليهم"، لجاز أن يكون تحمله حالاً منها، ومنه، ومنهما، ومنهم جميعاً، لحصول الضمائر في الجملة التي هي حال.
(فرياً)
عجيباً.