(ثم بعثنكم)

أحييانكم، وذلك أنهم لما سمعوا كلام الله لموسى قالوا:

ولكنا لا نعلم أنه كلام الله فليظهر لنا جهرة، أي عيانا لنشهد لك عند بني اسرائيل، فأماتهم الله بالصاعقة، ثم أحياهم إلى بقية آجالهم.

وقيل: أنهم سمعوا جرس الكلام، ولم يفهمه إلا موسى ولم يطلع موسى عليه أحداً، لقوله: (وقربنه نجيا) أي: ناجيناه على خلوة.

و (القرية)

التي أمروا بدخولها بيت المقدس.

و (الباب)

باب القبة التي كان بصلي إليها موسى.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015