(ثم بعثنكم)
أحييانكم، وذلك أنهم لما سمعوا كلام الله لموسى قالوا:
ولكنا لا نعلم أنه كلام الله فليظهر لنا جهرة، أي عيانا لنشهد لك عند بني اسرائيل، فأماتهم الله بالصاعقة، ثم أحياهم إلى بقية آجالهم.
وقيل: أنهم سمعوا جرس الكلام، ولم يفهمه إلا موسى ولم يطلع موسى عليه أحداً، لقوله: (وقربنه نجيا) أي: ناجيناه على خلوة.
و (القرية)
التي أمروا بدخولها بيت المقدس.
و (الباب)
باب القبة التي كان بصلي إليها موسى.