عنه من أمر الآخرة أعمى.

(وإن كادوا ليفتنونك)

هموا أن يصرفوك.

في وفد ثقيف، حين أرادوا الإسلام على أن يمتعوا باللات سنة، ويكسر سائر أصنامهم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015