(ففسقوا)
[خرجوا] من أمرنا، كقولك: أمرته فعصى، ودعوته فأبى.
ويجوز (أمرنا) كثرنا، يقال: أمره فهو مأمور، وآمره فهو مؤمر، وفي الحديث: "خير المال مهرة مأمورة".
قال زهير:
706 - والإثم من شر ما تصول به ... والبر كالغيث نبته أمر.