ما ملكت أيمانهم لا يشاركونهم في ملكهم، ولا يملكون شيئاً من رزقهم، فكيف يجعلون لي من خلقي شركاء في ملكي؟!
(وما أمر الساعة إلا كلمح البصر)
أي: إذا أمرنا.
وقيل: إنه أراد النفخة [للفناء] أو للبعث.
(أنكاثاً)
أنقاضاً.
(دخلا)
غروراً ودغلاً، كأن داخل القلب يخالف ظاهر القول.
(أن تكون أمة هي أربى)
أي: أشد وأزيد، إذ كانوا يعقدون الحلف، ثم ينقضون إذا [وجدوا] من هو أكثر وأقوى.