وقيل: الفرقان: فرق الله بهم البحر.
وقيل: إنه الفرج من الكرب كقوله: (يجعل لكم فرقانا) أي فرجا، ومخرجا.
وقيل: الفرقان صفة الكتاب والواو زائدة. كقول الشاعر:
68 - إلى الملك القرم وابن الهمام ... وليث الكتيبة في المزدحم.
(فاقتلوا أنفسكم)
ذلك عقوبة للذين لم ينكرو [ا] العجل مع العلم بفساده كراهة القتال.