قال الأعرابي:
682 - بلاد بها كنا نحل فأصبحت ... خلاء ترعاها مع الأدم عينها
683 - تفيأت فيها بالشباب وبالصبا ... تميل بما أهوى علي غصونها.
وجمع الشمائل للدلالة على أن المراد باليمين: الجمع على معنى الجنس.
أو لأن الظل إذا ابتدأ من اليمين، ابتدأ جملة، ثم تنتقص عن الشمائل شيئاً فشيئاً، فجمع الشمائل على جمع أظلالها.
(سجداً)
خضعاً لأمر الله، لا يمتنع على تسخير [هـ] وتصريفه.