وقال المرار الفقعسي في السرح:

673 - ثقيل على جنب المثال وماله ... خفيف على أشياعه حين يسرح

674 - فإن مات لم يفجع صديقاً مكانه ... وإن عاش فهو [الديدني] المترح.

(وعلى الله قصد السبيل)

أي: بيان الحق.

وقيل: إن إليه طريق كل أحد، لا يقدر أحد أن يجوز عنه، كما قال ذلك طفيل الغنوي للموت، لما كان سبيل [كل] حي عليه:

طور بواسطة نورين ميديا © 2015