ديار ثمود.
(فاصفح الصفح الجميل)
يعني الإعراض من غير احتفال، كأنه تولية صفحة الوجه.
(سبعاً من المثاني)
يعني الفاتحة، لأنها سبع آيات، وثنيت في الإنزال، وتثنى قراءتها في كل صلاة، والذكر فيها مثنى مقسوم بين الرب والعبد. وقيل: المثاني: القرآن، لأن الأنباء والقصص ثنيت فيها