64 - لأن الغدر في الأقوام عار ... وأن المرأيجزأ بالكراع
(بلاء من ربكم)
يقال في الاختيار بالخير والشر البلاء.
وقيل: البلاء في الشر، والإبلاء في الخير، واستعملهما زهير في الخير فقال:
65 - جزى الله بالإحسان ما فعلا بكم ... وأبلاهما خير البلاء الذي يبلو