64 - لأن الغدر في الأقوام عار ... وأن المرأيجزأ بالكراع

(بلاء من ربكم)

يقال في الاختيار بالخير والشر البلاء.

وقيل: البلاء في الشر، والإبلاء في الخير، واستعملهما زهير في الخير فقال:

65 - جزى الله بالإحسان ما فعلا بكم ... وأبلاهما خير البلاء الذي يبلو

طور بواسطة نورين ميديا © 2015