(لا بيع فيه)
خص البيع، لما في المبايعة من المعاوضة، فيظن أن ذلك كالفداء في النجاة عما أوعدوا به، فصار في المعنى كقوله: (وإن تعدل كل عدل لا يؤخذ منها).
(ولا خلال)
مصدر خاللته مخالة، وخلالاً.
(دائبين)
دائمين فيما سخرهما الله عليه.
(أفئدة من الناس)
قلوباً.
وقيل: إنها تكسير [وفود على أوفدة]، ثم قلب اللفظ، ثم قلبت الواو، كما قلب في الأفئدة التي هي جمع الفؤاد.
(تهوى إليهم)