(ونزداد كيل بعير)

وكان يعطي كل واحد منهم حمل بعير.

(ذلك كيل يسير)

أي: مناله لا تعاسر علينا فيه.

(إلا أن يحاط بكم)

إلا أن تهلكوا جميعاً، كقوله: (وأحيط بثمره).

(إلا حاجة في نفس يعقوب قضاها)

من أمره لهم بالدخول [من] أبواب لئلا يعتانوا.

(وإنه لذو علم لما علمناه)

أي: ذو يقين.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015