وقليل، عن مجاهد.
(وكانوا فيه من الزاهدين)
[لعلمهم] بظلمهم، وحرمة ما أخذوا عليهم.
(وكذلك يجتبيك)
أي: هذه السبيل [التي] يصفها يجتبيك، ويعلمك التأويل، وهو عاقبة أمره، وما يصير إليه من العز بعد العبودة والوحدة.